موقع ابو الوليد
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في موقع ابو الوليد
اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة موقعنا

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى الموقع يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
ملاحظه/كلمة السر لابد من ان تحتوي على ارقام وحروف لامان حسابك
مع تمنياتنالكم بأن تجدوا المتعه والفائده
موقع ابو الوليد
اهلا وسهلا بك
عزيزي الزائر في موقع ابو الوليد
اذا كانت هذه زيارتك الاولى لنا يشرفنا انضمامك لاسرة موقعنا

وان لم تكن هذه زيارتك الاولى فوقتا ممتعا برفقتنا


ولا تنسى الموقع يحتاج الى تفعيل الاشتراك من ايميلك
ملاحظه/كلمة السر لابد من ان تحتوي على ارقام وحروف لامان حسابك
مع تمنياتنالكم بأن تجدوا المتعه والفائده
موقع ابو الوليد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع ابو الوليد

اللبيني
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقيقة المولد للرسول صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 139
تاريخ التسجيل : 01/01/2011

حقيقة المولد للرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة المولد للرسول صلى الله عليه وسلم   حقيقة المولد للرسول صلى الله عليه وسلم Icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2011 2:26 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يكثر الجدال هذه الأيام في مشروعية المولد وعدم ومشروعيته

في خضم الجدال قد يستطيع كثير ممن يؤيد المولد النبوي أن يخفي غرائب وعجائب تحصل في الإحتفال وهنا أحب أن أسلط الضوء على بعض الأعمال الخطيرة والتي تفوق خطورة في مجرد الإحتفال بهذا اليوم ,,

من الأعمال التي يعملها فئة من المحتفلين :

- دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم فمنهم من يدعوه بقوله : ارحمنا يا رسول الله أو مدد يا رسول الله وهذا شرك صريح لا يفرق عن شرك أبو جهل إذ دعى الصالحين ممثلا لهم أصناما أو كمشركي قوم نوح إذ دعوا صالحيهم المتوفين ودا وسواعا ويغوث ويعوق ونصرا ,,

- إدعاء أن الرسول يحظر بذاته أو روحه للاحتفال وهذا بدعة عظيمة وتشبه بالنصارى في الكريسماس ,,
ومن علامات ذلك لمن لا يعرف هو الوقوف فجأة بعد الذكر والنشيد وقولهم : حضرة حضرة ,,

- أخطر منه وهو الشرك الأكبر إدعاء أن حضور النبي صلى الله عليه وسلم وأنه قد غفر خطاياهم في هذا اليوم وقد قال قائلهم :
هذا الحبيب مع الأحباب قد حضرا && و(سامح) الكل فيما قد مضى وجرى .

وهنا حوار للشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله مع أحد المؤيدين لمولد وكما هو مشهور بأن الشيخ كعبه عالي في الحوارات ومنطقه لا يعلى عليه :
دار الحوار التالي بين الإمام الألباني رحمه الله تعالى وبين أحد الإخوة:

الشيخ الألباني:

الاحتفال بالمولد النبوي الشريف هل هو خير أم شر؟

محاور الشيخ:

خير.

الشيخ الألباني: حسناً، هذا الخير هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يجهلونه؟

محاور الشيخ:

لا.

الشيخ الألباني:

أنا لا أقنع منك الآن أن تقول لا بل يجب أن تبادر وتقول: هذا مستحيل أن يخفى هذا الخير إن كان خيراً أو غيره على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ونحن لم نعرف الإسلام والإيمان إلا عن طريق محمد صلى الله عليه وسلم؛ فكيف نعرف خيراً هو لم يعرفه! هذا مستحيل.

محاور الشيخ:

إقامة المولد النبوي هو إحياء لذكره صلى الله عليه وسلم وفي ذلك تكريم له.

الشيخ الألباني:

هذه فلسفة نحن نعرفها، نسمعها من كثير من الناس وقرأناها في كتبهم؛ لكن الرسول صلى الله عليه وسلم حينما دعا الناس هل دعاهم إلى الإسلام كله أم دعاهم إلى التوحيد؟

محاور الشيخ:

التوحيد.

الشيخ الألباني:

أول ما دعاهم للتوحيد، بعد ذلك فُرضت الصلوات، بعد ذلك فُرض الصيام، بعد ذل فُرض الحج، وهكذا؛ ولذلك امشِ أنت على هذه السنة الشرعية خطوة خطوة.

نحن الآن اتفقنا أنه من المستحيل أن يكون عندنا خيرٌ ولا يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فالخير كله عرفناه من طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه لا يختلف فيها اثنان ولا ينتطح فيها كبشان، وأنا أعتقد أن من شك في هذا فليس مسلمًا.

ومن أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم التي تؤيد هذا الكلام:

1. قوله صلى الله عليه وسلم: (ما تركتُ شيئاً يقربكم إلى الله إلا وأمرتكم به)).

فإذا كان المولد خيراً وكان مما يقربنا إلى الله زُلفى فينبغي أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد دلنا عليه.

صحيح أم لا؟ أنا لا أريد منك أن توافق دون أن تقتنع بكل حرف مما أقوله، ولك كامل الحرية في أن تقول: أرجوك، هذه النقطة ما اقتنعت بها.

فهل توقفت في شيء مما قلتهُ حتى الآن أم أنت ماشٍ معي تماماً؟

محاور الشيخ:

معك تماماً.

الشيخ الألباني:

جزاك الله خيراً.

إذاً (ما تركت شيئاً يقربكم إلى الله إلا وأمرتكم به))

نحن نقول لجميع من يقول بجواز إقامة هذا المولد:

هذا المولد خيرٌ – في زعمكم -؛ فإما أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد دلنا عليه وإما أن يكون لم يدلنا عليه.

فإن قالوا: قد دلنا عليه.

قلنا لهم: (هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ). ولن يستطيعوا إلى ذلك سبيلاً أبداً.

ونحن قرأنا كتابات العلوي [1] وغير العلوي في هذا الصدد وهم لا يستدلون بدليل سوى أن هذه بدعة حسنة!! بدعة حسنة!!

فالجميع سواء المحتفلون بالمولد أو الذين ينكرون هذا الاحتفال متفقون على أن هذا المولد لم يكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الصحابة الكرام ولا في عهد الأئمة الأعلام.

لكن المجيزون لهذا الاحتفال بالمولد يقولون: وماذا في المولد؟ إنه ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وصلاة عليه ونحو ذلك.

ونحن نقول: لو كان خيراً لسبقونا إليه.

أنت تعرف حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم)) وهو في الصحيحين. وقرنه صلى الله عليه وسلم هو الذي عاش فيه وأصحابه، ثم الذين يلونهم التابعون، ثم الذين يلونهم أتباع التابعين. وهذه أيضاً لا خلاف فيها.

فهل تتصور أن يكون هناك خير نحن نسبقهم إليه علماً وعملاً؟ هل يمكن هذا؟

محاور الشيخ:

من ناحية العلم لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لمن كان معه في زمانه إن الأرض تدور.

الشيخ الألباني:

عفواً، أرجو عدم الحيدة، فأنا سألتك عن شيئين علم وعمل، والواقع أن حيدتك هذه أفادتني، فأنا أعني بطبيعة الحال بالعلم العلم الشرعي لا الطب مثلاً؛ فأنا أقول إن الدكتور هنا أعلم من ابن سينا زمانه لأنه جاء بعد قرون طويلة وتجارب عديدة وعديدة جداً لكن هذا لا يزكيه عند الله ولا يقدمه على القرون المشهود لها؛ لكن يزكيه في العلم الذي يعلمه، ونحن نتكلم في العلم الشرعي بارك الله فيك. فيجب أن تنتبه لهذا؛ فعندما أقول لك: هل تعتقد أننا يمكن أن نكون أعلم؛ فإنما نعني بها العلم الشرعي لا العلم التجربي كالجغرافيا والفلك والكيمياء والفيزياء. وافترض مثلاُ في هذا الزمان إنسان كافر بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم لكن هو أعلم الناس بعلم من هذه العلوم هل يقربه ذلك إلى الله زُلفى؟

محاور الشيخ:

لا.

الشيخ الألباني:

إذاً نحن لا نتكلم الآن في مجال ذلك العلم بل نتكلم في العلم الذي نريد أن نتقرب به إلى الله تبارك وتعالى، وكنا قبل قليل نتكلم في الاحتفال بالمولد؛ فيعود السؤال الآن وأرجو أن أحضى بالجواب بوضوح بدون حيدة ثانية.

فأقول هل تعتقد بما أوتيت من عقل وفهم أنه يمكننا ونحن في آخر الزمان أن نكون أعلم من الصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين في العلم الشرعي وأن نكون أسرع إلى العمل بالخير والتقرب إلى الله من هؤلاء السلف الصالح؟

محاور الشيخ:

هل تقصد بالعلم الشرعي تفسير القرآن؟

الشيخ الألباني:

هم أعلم منا بتفسير القرآن، وهم أعلم منا بتفسير حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، هم في النهاية أعلم منا بشريعة الإسلام.

محاور الشيخ:

بالنسبة لتفسير القرآن ربما الآن أكثر من زمان الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فمثلاً الآية القرآنية (وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) (النمل:88) فلو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأحد في زمانه إن الأرض تدور هل كان سيصدقه أحد؟! ما كان صدقه أحد.

الشيخ الألباني:

إذاً أنت تريدنا – ولا مؤاخذة – أن نسجل عليك حيدةً ثانية. يا أخي أنا أسأل عن الكل لا عن الجزء، نحن نسأل سؤالاً عاماً:

الإسلام ككل من هو أعلم به؟

محاور الشيخ:

طبعاُ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته.

الشيخ الألباني:

هذا الذي نريده منك بارك الله فيك.

ثم التفسير الذي أنت تدندن حوله ليس له علاقة بالعمل، له علاقة بالفكر والفهم. ثم قد تكلمنا معك حول الآية السابقة وأثبتنا لك أن الذين ينقلون الآية للاستدلال بها على أن الأرض تدور مخطئون لأن الآية تتعلق بيوم القيامة (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ). لسنا على كل حال في هذا الصدد.

وأنا أسلِّم معك جدلاً أنه قد يكون رجلاً من المتأخرين يعلم حقيقة علمية أو كونية أكثر من صحابي أو تابعي الخ؛ لكن هذا لا علاقة له بالعمل الصالح؛ فاليوم مثلاً العلوم الفلكية ونحوها الكفار أعلم منا فيها لكن ما الذي يستفيدونه من ذلك؟ لا شيء. فنحن الآن لا نريد أن نخوض في هذا اللا شيء، نريد أن نتكلم في كل شيء يقربنا إلى الله زلفى؛ فنحن الآن نريد أن نتكلم في المولد النبوي الشريف.

وقد اتفقنا أنه لو كان خيراً لكان سلفنا الصالح وعلى رأسهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلم به منا وأسرع إلى العمل به منا؛ فهل في هذا شك؟

محاور الشيخ:

لا، لا شك فيه.

الشيخ الألباني:

فلا تحد عن هذا إلى أمور من العلم التجريبي لا علاقة لها بالتقرب إلى الله تعالى بعمل صالح.

الآن، هذا المولد ما كان في زمان النبي صلى الله عليه وسلم - باتفاق الكل – إذاً هذا الخير ما كان في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين،

كيف خفي هذا الخير عليهم؟!

لابد أن نقول أحد شيئين:

علموا هذا الخير كما علمناه – وهم أعلم منا –، أو لم يعلموه؛ فكيف علمناه نحن؟!؛ فإن قلنا: علموه؛ - وهذا هو القول الأقرب والأفضل بالنسبة للقائلين بمشروعية الاحتفال بالمولد - فلماذا لم يعملوا به؟! هل نحن أقرب إلى الله زلفى؟! –

لماذا لم يُخطيء واحدٌ منهم مرة صحابي أو تابعي أو عالم منهم أو عابد منهم فيعمل بهذا الخير؟!

هل يدخل في عقلك أن هذا الخير لا يعمل به أحدٌ أبداً؟! وهم بالملايين، وهم أعلم منا وأصلح منا وأقرب إلى الله زُلفى؟!

أنت تعرف قول الرسول صلى الله عليه وسلم _ فيما أظن _:

(لا تسبوا أصحابي؛ فوالذي نفس محمد بيده لو أنفق أحدكم مثل جبل أُحدٍ ذهباً ما بلغ مُدَّ أحدهم ولا نَصيفَهُ)).

أرأيت مدى الفرق بيننا وبينهم؟!

لأنهم جاهدوا في سبيل الله تعالى، ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتلقوا العلم منه غضاً طرياً بدون هذه الوسائط الكثيرة التي بيننا وبينه صلى الله عليه وسلم، كما أشار صلى الله عليه وسلم إلى مثل هذا المعنى في الحديث الصحيح: (من أحب أن يقرأ القرآن غضاً طرياً فليقرأهُ على قراءة ابن أم عبد)) يعني عبد الله بن مسعود.

" غضاً طرياً " يعنى طازج، جديد.

هؤلاء السلف الصالح وعلى رأسهم الصحابة رضي الله عنهم لا يمكننا أن نتصور أنهم جهلوا خيراً يُقربهم إلى الله زلفى وعرفناه نحن وإذا قلنا إنهم عرفوا كما عرفنا؛ فإننا لا نستطيع أن نتصور أبداً أنهم أهملوا هذا الخير.

لعلها وضحت لك هذه النقطة التي أُدندنُ حولها إن شاء الله؟

محاور الشيخ:

الحمد لله.

الشيخ الألباني:

جزاك الله خيراً.

هناك شيء آخر، هناك آيات وأحاديث كثيرة تبين أن الإسلام قد كَمُلَ _ وأظن هذه حقيقة أنت متنبه لها ومؤمن بها ولا فرق بين عالم وطالب علم وعامِّي في معرفة هذه الحقيقة وهي: أن الإسلام كَمُلَ، وأنه ليس كدين اليهود والنصارى في كل يوم في تغيير وتبديل.

وأذكرك بمثل قول الله تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً))

الآن يأتي سؤال: وهي طريقة أخرى لبيان أن الاحتفال بالمولد ليس خيراً غير الطريقة السابقة وهي أنه لو كان خيراً لسبقونا إليه وهم – أي السلف الصالح – أعلم منا وأعبد.

هذا المولد النبوي إن كان خيراً فهو من الإسلام؛ فنقول: هل نحن جميعاً من منكرين لإقامة المولد ومقرِّين له هل نحن متفقون - كالاتفاق السابق أن هذا المولد ما كان في زمان الرسول صلى الله عليه وسلم – هل نحن متفقون الآن على أن هذا المولد إن كان خيراً فهو من الإسلام وإن لم يكن خيراً فليس من الإسلام؟

ويوم أُنزلت هذه الآية: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ)) لم يكن هناك احتفال بالمولد النبوي؛ فهل يكون ديناً فيما ترى؟

أرجو أن تكون معي صريحاً، ولا تظن أني من المشائخ الذين يُسكِّتون الطلاب، بل عامة الناس: اسكت أنت ما تعلم أنت ما تعرف، لا خذ حريتك تماماً كأنما تتكلم مع إنسان مثلك ودونك سناً وعلماً. إذا لم تقتنع قل: لم أقتنع.

فالآن إذا كان المولد من الخير فهو من الإسلام وإذا لم يكن من الخير فليس من الإسلام وإذا اتفقنا أن هذا الاحتفال بالمولد لم يكن حين أُنزلت الآية ا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abo-alwalid.alafdal.net
 
حقيقة المولد للرسول صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقتطفات شعريه ان شاء الله تعجبكم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع ابو الوليد :: المنتديات العامه :: ¤®§][][المنتدى الإسلامي][][§®¤-
انتقل الى: